اكتظت شواطئ
منتجع “أكابولكا” المكسيكي، بأسراب ضخمة من أسماك السردين والأنشوجة
والماكريل، التي يُعتقد أنها لجأت إليه هرباً من موجات تسونامي التي ضربت
المحيط الهادئ، ما اضطر المصطافين إلى مغادرة الماء والاكتفاء بالجلوس على
الشاطئ.
وأسرع
الصيادون بتشغيل قواربهم، تاركين أدوات الصيد التقليدية، وحملوا الأواني
ليصيدوا فيها السمك بكميات ضخمة، وأرجع الصيادون هذه الظاهرة إلى الزلازل
وموجات تسونامي التي أزاحت كل شيء في طريقها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق