إبداعات فنية بدون فوتوشوب




قبل ابتكار برامج الفوتوشوب، تعددت محاولات المصورين والمبدعين لإخراج العديد من الصور غير التقليدية التي تهزم المنطق وتظهر حساً إبداعياً حقيقياً، شاهد الصور التالية واحكم بنفسك.



الفنانة ساندي سكوغلاند، التي بدأت بدراسة الفن وتاريخه عام 1964 في كلية سميث بولاية ماسوشيستس، تعد واحدة من المتخصصات في الفن الإدراكي، وفي تلك الفترة عملت في مجال التصوير الذي تستخدم فيه بعض التقنيات التي تعتمد على التركيز والطباعة. وفي عام 1978 قامت بإخراج سلسلة من الأعمال المصورة التي اعتمدت في تشكليها على العناصر الغذائية.

وفي الفترة 1973-1976 عملت بالتدريس في جامعة هارتفود، أما في الوقت الحالي، فهي تقوم بتدريس فن التصوير والوسائط المتعددة والتخزين وذلك في جامعة روتجيرز بولاية نيوجيرسي. وقد تنوعت أعمال سكوغلاند على مدار سنوات عملها واستخدمت فيها بعض المواد التي كانت مبتكرة في ذلك العصر لتخرج الصور بمظهر رائع التصميم، ولو رأيته في وقتنا الحالي لظننت أنه استخدم فيه الفوتوشوب، بالرغم من أنه اعتمد في تصميمه على العناصر اليدوية بالكامل.



























منحوتاات من الخشب













































غمام في بريطانيا يشكل بركان مثير للاندهاش






مكونات تشكيلات الطبيعة تعجز البشر عن التعبير عنها ، حيث اثار فيديو نشرته صحيفة مترو البريطانية اندهاش الكثير ، حيث يصور الفيديو غيوم السحاب وهو يشكل انفجار تسونامي وذلك في برمنجهام ، ألاباما.



يصور الفيديو السحاب وهو يشكل انفجارا او بركانا ثلاثي شاهق الارتفاع ، مما جعل الراكبين يندهشون ويعبروا عن ذلك بالتقاط الصور والفيديو لهذا المشهد الكوني الرائع الذي يوضح قدرة وجمال الله في خلقه.

















رجل يهوى جمع القمامه في الفناء الخارجي لمنزله



يدعى السيد والاس يهوى جمع القمامه ووضعها في الحديقه الخلفيه لمنزله وبدأ بتلك الهوايه من عام 2009 الى ان وصل لحد اصبح من الممكن رؤيتها من الفضاء الخارجي


مما ادى الى ازعاج جيرانه ورفع قضيه عليه لازالتها وقد تمت ازالتها بعد عدة سنوات من القذاره






اضغط على الصورة لرؤيتها بحجمها الطبيعي







صوره لمنزله من الفضاء



























اضغط على الصورة لرؤيتها بحجمها الطبيعي


























كهف يضي ذاتيآ






يوجد هذا الكهف في نيوزلندا وهو يتوهج بالتأكيد ليس بسبب النجوم حقيقية ولكن بسبب الديدان... تتدلى من سقف الكهف. ،


















































حذاء كهربائي بديل للمواصلات




يبدو أن حل مشكلة الإختناقات المرورية لن يكون في سوى في حذاء مزود بعجلات يمكنه السير بسرعة 16 كم/ساعة قام أحد المخترعين بتصميمه.





الحذاء المزود بعجلات يعمل ببطارية ويبلغ ثمنه 415 جنيه استرليني (ما يعادل 2430 ريال سعودي) يرتديه المستخدم ويتحكم فيه من خلال جهاز تحكم عن بعد.


ويمكن للحذاء spnKiX قطع مسافة ما بين 3 إلى 5 كم لكل شحن كامل، ويتحكم في الانعطافات من خلال ميل مرتديه عند المنعطفات، كما يتم التحكم في سرعة الحذاء من خلال جهاز التحكم عن بعد فضلا عن أن الحذاء يمكن تزويده بعجلات تدريب لتسهيل استخدامها.


كان المصمم بيتر تريدواي، من مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأميركية، قد خطرت له الفكرة أول مرة منذ 5 سنوات بعد فشله في إيجاد مكان خالي لترك سيارته، وقد صنع أكثر من 30 نموذج ويستعد حاليا لإطلاق الأحذية في السوق بفبراير المقبل على موقعه.


وذكر بيتر أن الفكرة خطرت له بعدما أمضى نصف ساعة دون فائدة لإيجاد مكان لسيارته، مضيفا أن الفكرة أثارت اهتمام العديد من الذين يسافرون يوميا للوصول لعملهم ويرغبون في استخدام وسيلة نقل رخيصة وغير ملوثة للبيئة فضلا عن الطلبة.


الحذاء مصنوع من النايلون المقوي والألومنيوم ويمكن شحنه خلال فترة من ساعتين إلى 3 ساعات، وأشار بيتر إلى أن المطر أو برك المياه لن تكون مشكلة لا يمكن للحذاء المرور من خلالها لكنه لن يستطيع عبور المياه العميقة، مضيفا أن إيقاف الحذاء أمر سهل حتى لو كنت تسير على منحدر.






0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
Top