أسعد الله أوقاتكم أحبااآئىناطحات سحاب فى البحار تعتمد على طاقه الامواج والطاقه الشمسية



يواجه العالم الآن خطر ارتفاع منسوب البحار والمحيطات لدرجة أن دولاً بأكملها ستغرق، ولذا يبحث الجميع الآن عن حلول لهذا الخطر الداهم من خلال بناء مشاريع بعيدة عن الشواطئ المهددة بالغرق، أو من خلال ، لكننا سنشاهد اليوم حلاً مبتكراً لهذه المشكلة


ناطحات سحاب فى البحار تعتمد على طاقه الامواج والطاقه الشمسية

فبدلا من الهروب من المياه بعيداً عن الشواطئ اقترح أحد المعماريين الماليزي سارلي آدري سراكوم أن نذهب بأنفسنا إلى داخل تلك المياه لبناء ناطحات سحاب عائمة لأسفل بدلاً من أعلى في البحار والمحيطات!!

ناطحات سحاب فى البحار تعتمد على طاقه الامواج والطاقه الشمسية



ناطحات سحاب فى البحار تعتمد على طاقه الامواج والطاقه الشمسية



ناطحات سحاب فى البحار تعتمد على طاقه الامواج والطاقه الشمسية

لن تكون هذه الناطحات مجرد مباني طافية، بل ستكون مُدناً متكاملة ومكتفية ذاتياً من خلال الاعتماد على طاقة الأمواج والطاقة الشمسية وطاقة الرياح لتلبية احتياجاتها من الكهرباء. وستحتوي هذه المدن الطافية كذلك على مزارع تُلبي احتياجاتها من الغذاء لتوفر غذاءها بنفسها، من خلال أنظمة زراعة وري متقدمة داخلها، بجانب غابة صغيرة على سطحها! أما من الداخل فستحتوي ناطحة السحاب على منازل ومكاتب للعمل.
ويقول المعماري الماليزي سارلي آدري أن 71% من كوكبنا هو بحار ومحيطات، وقريباً مع ظاهرة الاحتباس الحراري ستزيد هذه النسبة بغرق العديد من المناطق، والمنطقي أننا سنسكن المحيطات يوماً في المستقبل، فلماذا لا نبدأ الآن؟!


المناظر الداخليه للمشروع

ناطحات سحاب فى البحار تعتمد على طاقه الامواج والطاقه الشمسية





0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
Top