1دم النسر
طريقة
دم النسر التي تستخدم في الإعدام وصلت إلينا عن طريق الأساطير
الاسكندنافية القديمة، حيث يعتقد أنه عند تنفيذ حكم الإعدام في شخص ما كان
يتم عن طريق انبطاحه على طاولة ثم يتم شق الظهر حتى يمكن الوصول للقفص
الصدري ثم يقوم الجلاد بقطع الأضلاع حتى يصل إلى منطقة الرئتين ويقوم
بنزعها بيده حتى لو كان المحكوم عليه ما يزال حياً، بعد ذلك يقوم برش الملح
في النهاية على الجثة، وحقيقة فهذه الطريقة البشعة لا يمكن التأكد إذا
كانت حقيقة أو مجرد ضرب من الخيال ولكن هناك العديد من الضحايا ذكر التاريخ
أنهم ماتوا بمثل هذه الطرق البشعة مثل الملك إدموند إيست أنجليا، والملك
إيلا من نورثمبريا.
2
المطرقة
هي
وسيلة إعدام كانت تستخدمها الولايات البابوية في أواخر القرن الثامن عشر
وحتى 1870 وتتكون من مقبض طويل ومطرقة أو بلطة، وكانت تعقد المحاكمة في
ميدان عام بروما ويحضرها الكاهن الذي يعترف أن المتهم مدان، وتتضمن
المحاكمة وجود نعش وجلادين يرتدون الملابس السوداء ثم يقوم الحضور بالصلاة
للتأكد من أن هذه النفس مدانة، بعد التأكد يتم رفع المطرقة في الهواء
لتتأرجح وتكتسب مزيداً من القوة ثم تسقط مباشرة على رأس السجين تماماً مثل
الطرق الحالية لذبح الماشية في المراعي الطبيعية.
3
السحب لأعلى
استخدمت
طريقة السحب أو الدفع بقوة في الولايات المتحدة الأميركية بشكل متقطع خلال
فترة القرن العشرين والقرن التاسع عشر، ولم تهدف هذه الطريقة لاستبدال
نظام الشنق المعروف في أحكام الإعدام ولكنها تهدف لتنفيذ العقوبة بأسرع
طريقة دون شعور المتهم بأي ألم عن طريق استخدام نظام من الأوزان والبكرات
يقوم بسحب المتهم بسرعة بالغة في الهواء ليموت في الحال عن طريق كسر
الرقبة، واستخدمت هذه الطريقة في عدد من الولايات الأميركية مثل حالة إعدام
القاتل Gerald Chapman في عام 1930، وتستخدم إحدى الإصدارات الخاصة بجهاز
السحب والدفع بالقوة حالياً في إيران لتنفيذ الكثير من أحكام الإعدام.
4
ربطة العنق الكولومبية
يتم
شق حنجرة الضحية عن طريق سكين أو سلاح حاد ثم يترك بهذا الجرح حتى يموت،
واستخدم هذا الأسلوب في القتل خلال فترة من تاريخ كولومبيا تدعى مناهضة
العنف والتي بدأت في 1948 بعد قتل الزعيم "خورخي اليسير غايتان" وأجريت هذه
العملية على الأعداء بهدف تخويفهم جسدياً ثم انتشر الأمر بعد ذلك في
العديد من الدول التي غيرت طريقة الإعدام لتتناسب مع معتقداتهم .
كتير هيك مؤلم ..
ردحذفأنا تعقدت من مجرد التفكير بهالفكره