البحيرة الوردية ..
على بعد خمسة كيلومترات من العاصمة السنغالية دكار
توجد بحيرة لونها وردي في الصيف وعادي في الشتاء،
وقد تحولت البحيرة الوردية إلى منجم للملح بسبب ارتفاع نسبة الملوحة.
فقد انفصلت بحيرة دكار المعروفة باسم البحيرة الوردية
عن المحيط الأطلسي قبل أكثر من ثلاثة عقود
وباتت واحدة من المعالم السياحية السنغالية الأكثر شهرة .
ويبلغ طول البحيرة خمسة كيلومترات وعرضها ثمانمائة متر
بعمق يصل إلى ثلاثة أمتار،
نصف البحيرة من الماء والنصف الآخر من الملح.
وتعرف في السنغال وعالمياً أيضاً بالبحيرة الوردية
بسبب وجود طحالب يتفاعل لونها مع أشعة الشمس لتصبح وردية،
ومع غروب الشمس تعود مياه البحيرة إلى لونها الطبيعي.
ويتغير لون البحيرة مع تغير الفصول أيضاً
ففي فصل الشتاء تتحول مياه البحيرة إلى اللون الطبيعي
لكن بنسبة ملوحة مرتفعة جداً ..
ويصدّر غالبية الملح المستخرج من البحيرة إلى خارج السنغال
نحو الدول الإفريقية المجاورة وبعض البلدان الأوربية،
ومن خارج البلاد أيضاً تستقطب البحيرة الوردية
الكثير من السياح فتحولت إلى منتجع سياحي بامتياز
لكن ليس في فصل الصيف .
على بعد خمسة كيلومترات من العاصمة السنغالية دكار
توجد بحيرة لونها وردي في الصيف وعادي في الشتاء،
وقد تحولت البحيرة الوردية إلى منجم للملح بسبب ارتفاع نسبة الملوحة.
فقد انفصلت بحيرة دكار المعروفة باسم البحيرة الوردية
عن المحيط الأطلسي قبل أكثر من ثلاثة عقود
وباتت واحدة من المعالم السياحية السنغالية الأكثر شهرة .
ويبلغ طول البحيرة خمسة كيلومترات وعرضها ثمانمائة متر
بعمق يصل إلى ثلاثة أمتار،
نصف البحيرة من الماء والنصف الآخر من الملح.
وتعرف في السنغال وعالمياً أيضاً بالبحيرة الوردية
بسبب وجود طحالب يتفاعل لونها مع أشعة الشمس لتصبح وردية،
ومع غروب الشمس تعود مياه البحيرة إلى لونها الطبيعي.
ويتغير لون البحيرة مع تغير الفصول أيضاً
ففي فصل الشتاء تتحول مياه البحيرة إلى اللون الطبيعي
لكن بنسبة ملوحة مرتفعة جداً ..
ويصدّر غالبية الملح المستخرج من البحيرة إلى خارج السنغال
نحو الدول الإفريقية المجاورة وبعض البلدان الأوربية،
ومن خارج البلاد أيضاً تستقطب البحيرة الوردية
الكثير من السياح فتحولت إلى منتجع سياحي بامتياز
لكن ليس في فصل الصيف .
0 التعليقات:
إرسال تعليق